القصة أوردتها صحيفة "الشروق اليومي" الجزائرية.. مؤكدة انها ليست
مفتعلة بل حقيقية في الزمان والمكان وملخصها أن أحد المواطنين من مدينة تيزي أوزو باع
حماراً لمواطن آخر.. وربما لسهو أو لأمر آخر التهم الحمار المبلغ المالي الذي كان سيدفعه المشتري
الأمر الذي أدخل صاحب الحمار والمشتري في نزاع رفعاه إلى محكمة تيزي أوزو.
ولما لم يقبل الطرفان المتنازعان بالحكم تقدما أمام مجلس قضاء تيزي أوزو..
ثم امتد عدم الرضا ليقررا أخيراً رفع قضية الحمار أمام المحكمة العليا.