وحيثُ ســـــــنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ جالتْ عليـهِ ولم يَخْشَـعِ
وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ بصومعـةِ المُلْهَـمِ المُبْـــدِعِ *** كأنَّ يَدَاً مِنْ وَرَاءِ الضَّرِيحِ حمـــراءَ " مَبْتُـورَةَ الإصْبَـعِ"
تَمُدُّ إلى عَالَـمٍ بالخُنُـــــوعِ وَالضَّيْـمِ ذي شَـــرَقٍ مُتْـرَعِ *
عاشت الايادي اخي الكريم على هذه القصيده الاكثر من رائعه
موفق ان شاء الله