ان السيد الشهيد كاءى عالم كبير، قد ذهبت معه افكاره الساميه و لم تسنح الفرصه و الظروف
لاظهارها كما ينبغى. و لا ريب ان فقدان السيد الشهيد محمدباقر الصدر يستحق الاسى و الحزن
المضاعف و ذلك لانه نال درجه الشهاده الرفيعه فى سن لم يتجاوز السابعه والاربعين عاما،
و اكثر من هذا ان بعض آثاره قد سرقها الجلادون البعثيون
مشكور يا احمد على جهودك الفذه
المنتدى ينتظر منك الكثير
بارك الله فيك